من باعنا بالرخيص بالتراب ينباع

هنا سأكون بين حبي .. وشموخي
بين رجائي .. ويأسي ..
هنا سأدع القلم يسير دون قيود
وأكون بملامحي الحقيقيه
سأكتب دون زيف أو تصنع
سأهرب من الخيال واعيش مع الواقع
هنا يكون الحبر دما .. والأوراق كفنا ..
/
/


من أين أبدا ؟
هل ابدأ من حيث مات القلب ؟
أم ابدأ من حيث ولد الجرح ؟
سأبدأ مع الرحيل !
عندما هممت بالبقاء ..
وهمموا بالجفاء ..
سأحاكي الماضي
واهمس للمستقبل
عن جرح ترعرع بداخلي
وعن ألم وجد متكئا بذاتي
سأناجي ذلك القلب
الذي اصبح اسيرا لايادي غدر تلاعبت بداخله
لقد عبثوا بمحتوياتك ..
واعادوا هدم حب بنياتك ..
لقد ودعت أجمل امنياتك ..
واكبر احلامك ..
\

فلا تبكي ياقلب
إذا اكتشفت أن كلماتهم مصطنعه ..
وهمساتهم كاذبه ..
ووعودهم غادره ..

/
لقد اصبح صوت انينك صدى
يدوي من بين تلك الجروح
فلا تبالي ياقلب إلى وجوها لم ترها
واصواتا كنت تسمعها

\
/
بعض من الألم
وفارق بين الأنين
حزينا ومتكئا
على اعتاب بوابه الرحيل
لا أجد سوى الصمت
أمام كلماتك القاسيه
التي اقترنت في عتابها
بكرامه زائفه !
/
لا أعلم فعلا لا اعلم
أين اجد مرسى لذلك القلب الحزين ؟
لقد اصبح خياله يطاردني
وكلماته تحاصرني
أحاول أن الملم نفسي
واجمع بعضا من انفاسي
لأهرب من واقعي !
فأين المفر ؟
من ذلك القدر ؟
الذي اصبح ملازما طول الدهر !
\
فهو كالدماء يسري في شرايني
وكالبسمه ترسم على شفاتي
وكالنسمه تخرج مع انفاسي
فلا زال اسمه يطاردني .. وصدى صوته يخنقني ..
\
رباهـ اسألك اللطف بالحال
اسألك الرفق بقلب معذب حد الثماله

/

*

لقد تورطت عنوه بحبك
ومازلت معتقدة بقدر حبك
دع قلبي المنهمك يلجأ للأمان
وموت إحساسي بدايه لحياه سعيده
وتبلد مشاعري اتجاهك بالأمل القريب
فما عده احزن لفراقك
فأنت اصبحت ماض دفين
احاول بعده طى صفحاتي المظلمه
فلن اكترث يوما إليك
ولن احزن بعد اليوم من أجلك
سأعلنها اليوم كما قتلها لك
من باعنا بالرخيص بالتراب ينباع

كلام جامد جدا وصحيح
تسلمى يا قمر نورسين قصدى شاعرة نورسين

مرسي يا احمد ع الرد


بجد متشكرة جدا

بعض من الألم
وفارق بين الأنين
حزينا ومتكئا
على اعتاب بوابه الرحيل
لا أجد سوى الصمت
أمام كلماتك القاسيه
التي اقترنت في عتابها
بكرامه زائفه !
/


ياسلام ياريمو ياقمر ايه الحلاوة دى لازم ارد على اى موضوع انتى تكونى عامله

لا أعلم فعلا لا اعلم
أين اجد مرسى لذلك القلب الحزين ؟
لقد اصبح خياله يطاردني


كلام جميل وصح تسلم ايديكي يا ريمو
فى تقدم مستمر